الاثنين، 18 أبريل 2011

لماذا تهاجر الطيور على شكل الرقم سبعه ...؟؟؟؟؟؟؟

لماذا تهاجر الطيور على شكل الرقم سبعه ...؟؟؟؟؟؟؟
ألم تسال نفسك عندما يأتي فصل الخريف وترى جماعات الطيور
تتجه نحو الجنوب ‏وهي تطير على شكل الرقم (7)


لقدتوصل العلم إلى أن كل طير عندما يضرب بجناحيه
يعطي رفعة إلى أعلى للطائر الذييليه ‏مباشرة , وعلى

ذلك فإن الطيران على شكل الرقم 7يمكن سرب الطيور

من أن يقطع مسافة ‏إضافية تقدر على الأقل بـ71%

زيادة على المسافة التييمكن أن يقطعها فيما لو طار كل طائر بمفرده........



‏إذاً تعلم منالطير أن مجموعة الأفراد الذين يعملون
في فريق واحد يتخذون الوجهة نفسها ‏يصلونإلى أهدافهم

بصورة أسرع وأسهل فيتعاونون ويدعم بعضهم بعضاً ....... ‏
وعندما يخرج أحد الطيور
عن مسار الرقم7 فإنه

يواجه فجأة بسحب الجاذبيةوشدة مقاومة ‏الهواء, لذلك فلإنه سرعان ما يرجع إلى السرب ليستفيد من القوةوالحماية التي تمنحها إياه ‏المجموعة ...


‏وعندما يحس قائد السرببالتعب لأنه يتحمل العبء الأكبر من المقاومة
فإنه ينسحب إلى الخلف ‏ويتركالقيادة لطائرآخر , وهكذا تتم القيادة بالتناوب ...

‏أما أفراد الطيور
الذين في المؤخرة فإنهم يواصلون الصياح أثناء الطيران
لتشجيع الأفراد الذين ‏فيالمقدمة على المحافظة على سرعة الطيران ........

‏وأخيراً فعندما يمرض أحدأفراد البط أو تصيبه رصاصة صياد فيتخلف

عن السرب , يقوم ‏اثنان من الطيور
بالانسحاب من السرب واللحاق به لحمايته
ويبقيان معه حتى يتمكن من اللحاقبالمجموعة أو يموت فيلتحقان بسرب آخر .



‏وهكذا فإن الإنسان ضعيف بنفسه قوي بإخوانه وإذا ابتعد عن الجماعة فقد لايستطيع مقاومة ‏التيار ......

‏إذاً يعلمنا الطير أنه مما يجدر الإهتمام به التعاون في عملية القيادة
والتناوب عليها من قبل ‏الأكفاء خاصة عندما يكون العمل صعباً ....

‏إذاً تعلم أن العبارات التشجيعية تساعد دائماً في تنشيط الذين يعملون
في الخطوط الأمامية ‏وتحثهم على التقدم دائماً بالرغم من الضغوط المستمرة ........
أخواني .. أخواتي ما أجمل ان نطبق هذه المعاني أثناء تأديتنا لأعمالنا ....
كم ستتضاعف إنتاجيتنا ويتحسن أداءنا لو عملنا كفريق واحد

فهلاتعلمنا كيف نكون يداً واحدة ، وكيف يكون العمل الجماعي !!!!!!!

الحج في الإسلام

الحج هو الركن الخامس من أركان الإسلام،[1] لقول النبي محمد : "بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وحج البيت من استطاع إليه سبيلاً"، والحج فرض عين على كل مسلم قادر لقول الله تعالى: [القرآن []]،[2] والحج لا يجب في العمر إلا مرة واحدة فقط،[3] تبدأ مناسك الحج في شهر ذي الحجة بأن يقوم الحاج بالإحرام[4] من مواقيت الحج المحددة، ثم التوجه إلى مكة لعمل طواف القدوم، ثم التوجه إلى منى لقضاء يوم التروية ثم التوجه إلى عرفة لقضاء يوم عرفة، بعد ذلك يرمي الحاج الجمرات في جمرة العقبة الكبرى، ويعود الحاج إلى مكة لعمل طواف الإفاضة، ثم يعود إلى منى لقضاء أيام التشريق،[5] ويعود الحاج مرة أخرى إلى مكة لعمل طواف الوداع ومغادرة الأماكن المقدسة.

الـوضـوء

قال تعالى: [ يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق وامسحوا برءوسكم وأرجلكم إلى الكعبين، وإن كنتم جنبا فاطهروا]    (المائدة 6). 
كما قال في سورة التوبة: [ فيه رجال يحبون أن يتطهروا، والله يحب المطهرين] (التوبة 108) 
وقال سبحانه وتعالى: [ إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين ] (البقرة 222) 
ويقول جل وعلا [ وينزل عليكم من السماء ماء ليطهركم به] (الأنفال 11) 
كما قال في أول سورة المدثر: [ يا أيها المدثر، قم فأنذر، وربك فكبر، وثيابك فطهر] 
وهكذا تكرر في القرآن الكريم تأكيد الخالق الحكيم سبحانه وتعالى على قيمة الطهارة بين عباده ،وجعلها واجبة على كل المسلمين في الوضوء لخمس صلوات في اليوم هي الفرائض، هذا غير النوافل، كما أنه جل وعلا افترض الغسل الشرعي لتطهير الجسد في مناسبات عدة للرجال والنساء، ويكفي بيانا لأهمية الطهارة في الإسلام أن أولى خطوات الدخول إلى الإسلام أن يغتسل المرء ثم يتلفظ بعد الغسل بالشهادتين.